• محارم الشغالة وامي واخواتي


    محارم الشغالة وامي واخواتي

    انا هيثم أبلغ من العمر 26 عاما أبيض البشرة وذو جسم رياضي و لم أتزوج بسبب انشغالي بالدراسة وحبي للرياضة وعملي المتواصل لدي علاقات مع البنات والنساء المتزوجات والأرامل والمطلقات وأحب الجنس بكل أنواعه أعيش في حي ليس بالراقي وميسور الحال ولدينا خادمة جميلة تبلغ من العمر 17 عاما ولها بروز في مناطق الاثارة الانثوية خمرية اللون نحيفة الجسم وتتدلع في مشيتها وكلامها وامي تبلغ من العمر 40 عاما وتهتم بمظهرها وجمالها الفتان وتثيرني عندما أراها تدخن السيكار فهي تدخن بطريقة جنسية وكنت اشك ان عندها علاقات لأنها كانت كثيرة التجدث في الهاتف وتخرج من البيت دائما ..واحيانا تبيت خارج البيت بحجة انها في زيارة لاحد اقاربنا ولدي اختان نور 20 عام وسهى 19 عام ورثا جمالهما من امهما مع انوثة اكثر منها طالبتات ويجلسا في غرفتهما دائما حتى كنت اشك ان بينهما علاقة شذوذ بعض الاحيان .
    سكس محارم, افلام سكس محارم, سكس محارم ,
    بدأت قصتي في يوم كنت في البيت و لم اخرج لعملس بسبب الارهاق واخذت اجازة لمدة اسبوع وكنت نائم في غرفتي ولا تدري الخادمة سهير وهذا اسمها ولا اختاي اني في البيت لانهم لايعلمون اني في اجازة ..صحوت على صوت ضحك ولعب في الصالة فذهبت لارى من صانع هذه الضجة هناك وكانت المفاجئة.. انها سهير الخادمة كانت في منظر وياله من منظر انها متجردة من ثيابها ولا ترتدي سوى سونتيان اسود وكلوت و لايستر منها شئ فذهلت من منظر ثدييها اللذان يريدان القفز من مخدعهما وطيزها الرجراجة وفكرت انها جاءت بصديقها او عشيقها لينيكها في بيتنا وبدؤا الهزار واللعب فنزلت متسحب من الطابق العلوي فتفاجأت بالذي صدمني... اوه انها أمي هالة انها عاريا تماما وتركض خلف سهير وتقول لها سوف انيكك يعني انيكك و تقول ذلك وهي تضحك..و تسمرت مكاني فلا يعلم احد في البيت اني في أجازة من عملي ..

    انتبهت سهير لي فصرخت وقالت استاذ هيثم!!! وهي تريد ان تستر نفسها فركضت نحو المطبخ ..اما امي فتسمرت مكانها ولا تعلم ماذا تفعل؟ ونست انها عارية امامي تماما.. ضحكت انا ضحكة قوية وقلت لها امي ارتدي ملابسك انتبهت انها عارية.. راحت تركض نحو غرفتها واقفلت الباب ولم تخرج منها ..رجعت الى غرفتي وانا مصدوم من هول المفاجأة و لم استطع النوم فتفكيري كله فيما رأيت.. كان اكبر من نعاسي ..وجسم سهير وامي حركا من مشاعري لكن ماذا افعل؟ بقيت في غرفتي ولم اخرج منها.. وامي في غرفتها لم تخرج منها لاحراجها من المنظر حتى جاءت نور دخلت البيت ولم تجد احد.. نادت على الخادمة فجاءتها وهي تبكي قالت لها نور مابك؟ قالت سهير لاشئ ...

    حاولت نور ان تعرف ما بها لكن بدون جدوى فلم تجيبها سهير فراحت على غرفة امنا وطرقت الباب ففتحت لها ودخلت نور وبعد فترة قصيرة خرجت نور وهي تضحك.. وذهبت الى غرفتها لتغير ملابسها وجاءت سهى ايضا وتم تحضير الطعام ونادت نور علي لانزل للغداء الجاهز وقالت مابك هل انت خجلان منا؟ تعالى ياحبيبي خرجت وقلت لها حاضر انا نازل و نزلت ووجدت امي تجلس على الطاولة واخواتي والخادمة في المطبخ وتناولنا الطعام وانا انظر لامي وهي تنظر لي ولا تستطيع الاكل فقلت لها مابك ولماذا لاتاكلين..و نزلت دموعها واشعلت سيكارة واخذت السيكارة منها واطفأتها وقلت لها في اذنها كلي طعامك الآن وبعد ذلك نتفاهم .. انهينا طعامنا وراحت نور وسهى الى غرفتهما وبقيت أنامع امي وحدنا في الصالة..ثم بدأت انا بالكلام معها....

    انا: امي لماذا فعلتي هذا؟
    امي : انا انا آسفة يا هيثم... كانت تتكلم وهي لا تعرف كيف تخرج حروف كلماتها وتمزجها بدموعها النازلة من عينها
    انا: لا داعي للأسف أجيبي بصراحة لماذا فعلتك هذا؟
    امي : هيثم عندما توفى والدك انا كنت صغيرة وجميلة ولي رغبتي في الحياة و كان ابوك مريض ولفترة طويلة ولم يقربني حتى مات وانا لي متطلباتي وسهير صغيرة وجميلة ودلوعة وهي ايضا انت تعرف قصتها فهي كانت متزوجة وتطلقت بعد ثلاثة اشهر من زواجها وبعد طلاقها مباشرة جاءت اشتغلت عندنا ..وعندما كنت اتحدث معها كنت احس بالمها وانا مجربة الم الحرمان وفي يوم كنت اواسيها واربت عليها لأخفف عنها حتى رأيتها قد مالت لتبكي على صدري ووجدتني أضمها لصدري لا اعرف ماذا حصل لي؟. وانا امسح لها دموعها فقبلتها في فمها و من هنا بدأت بيننا علاقة جنسية وتفريش وأحضان ومص الشفايف وما شعرت أنا وهي الا و احنا عاريتين وتساحق وإستمتعنا بما حصل بيننا ومن يومها ونحن لا نترك بعض ونواسي انفسنا بهذه الطريقة .

    حضنتها وانا احاول ان اخفف عنها فقلت لها يا امي لا عليكي.. كاني لم ارى ما رأيت وتركتها ذاهبا الى غرفتي وفي طريقي لغرفتي لابد ان اعبر من امام غرفة اخواتي فسمعت صوت وشوشه وانين فقلت ما هذا الصوت؟ حاولت ان ارى من خرم الباب فلم استطع ان ارى شئ ..فذهبت الى غرفتي واتجهت الى الشرفة التي تطل على الغرفتين معا وهنا رأيت ما صدمني ثانيا انهما نور وسها عاريتان تماما ويعتصران بعضهما ويحاولان اكل شفاههما فخرجت من غرفتي وانا مثل المجنون من هذا اليوم الماجن .. ثم طرقت عليهما باب الغرفة فخرجت نور امامي سحبتها من شعرها لانزلها الى الصالة وانا اصرخ من هذه العائلة الوسخة جاءت امي لتخلصها من يدي فقلت لها البنات على امهن قحبات متناكات اخذن منكي النياكة* وجلست اندب حظي والطم خدودي..


    ,سكس محارم,افلام سكس محارم,سكس محارم عربى.تحميل سكس محارم,

  • Commentaires

    Aucun commentaire pour le moment

    Suivre le flux RSS des commentaires


    Ajouter un commentaire

    Nom / Pseudo :

    E-mail (facultatif) :

    Site Web (facultatif) :

    Commentaire :